زميلنا العكاظي الدكتور حمود أبو طالب (كفى ووفى) في تعليقه أمس على ما جاء في حديث نائب رئيس جمعية حقوق الإنسان الدكتور صالح الخثلان لصحيفة الوطن الذي قال فيه إنه إذا كان هناك تراجع نسبي في أداء الجمعية، فإنه لا يخرج عن حالة الركود العامة في المجتمع الآن مقارنة بخمس سنوات مضت، ثم استشهد بتأجيل الانتخابات البلدية وفقدان الحراك الثقافي لزخمه وضيق هامش الانفتاح النسبي الذي شهده الإعلام، ورغم أنني أحترم صراحة الخثلان إلا أنني مثل أبو طالب لم أهضم حكاية أن الجمعية وجدت الحراك العام راكدا فقالت لأعضائها ونشطائها: «اركدوا يا الربع»! .
**
بعد 20 عاما من الآن، أتوقع أن تحصد بعثة المملكة إلى الأولمبياد جميع الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في رفع الأثقال؛ لأن وزارة التربية والتعليم تقوم هذه الأيام بتدريبات عنيفة للأطفال على حمل الأثقال المتمثلة في كتب ليس لها أول ولا آخر، تخيلوا طالبا وزنه 20 كيلو جراما يحمل حقيبة وزنها 6 كيلو جرامات، جرام ينطح جرام.. فهو إما أن يصبح بطلا أولمبيا في رفع الأثقال أو ينضم إلى فصيلة الزواحف!، لذلك نقول: «يا وزارة المناهج المطورة.. الركادة زينة.. والثقل صنعة ما هو وزن.. ارحموا البزارين الضعوف.. وخففوا أثقالكم».
**
بمناسبة عقد ملتقى الخطابين والخطابات، أطالب بعقد مؤتمر دولي للطقاقات، لكسر حالة الركود .العامة في المجتمع التي تحدث عنها نائب رئيس جمعية حقوق الإنسان.. «وعيال الركود كلهم.. لا فرق الله شملهم»!.
**
ثمة كاتب يحرك المياه الراكده وثمة كاتب (يركد) المياه المتحركة!.. ومع احترامي الشديد لزميلنا العكاظي عبدالله أبو السمح وتقديري لخبرته الطويلة مع القلم، إلا أنني كلما قرأت له وجدته يهاجم كل محاولة يقوم بها زملاؤه لتحريك الساكن.. فقد شكك في نوايا من ينتقدون هيئة الاستثمار، وغضب من الكتاب الذين تصدوا لكارثة سيول جدة، ولا يعجبه الكتاب الذين يتناولون شكاوى الناس؛ لأنهم يدخلون في اختصاص صفحة التحقيقات، ويطالب بالصمت المطبق تجاه ما يسميه الفتاوى الشاذة كي لا تشتهر، بصراحة أنا أرشح زميلنا المخضرم أبوالسمح كي يكون رئيسا لجمعية حقوق الإنسان.. أو على الأقل مدير فرع باريس!.
**
أحد موظفي شركة الكهرباء يشكو من الركود الشديد، بينما جميع الأسعار تتحرك باتجاه الأعلى ويقول إن الزيادة -إذا جاءت- تكون من خلال تقييم المدير المباشر ودرجة رضاه عن الموظف، الطريف أنه بدأ رسالته بعبارة: «أتمنى ألا تنقطع الكهرباء وأنت تقرأ رسالتي»! .
**
في عدد «عكـاظ» أول من أمس (الأربعاء) قال رئيس هيئة الطيران المدني أن قرار منع التدخين في المطارات يبدأ السبت المقبل (غدا)، وفي عدد عكـاظ أمس (الخميس) قال مدير الشؤون الإعلامية في الطيران المدني أن موعد منع التدخين لم يحدد بعد!.. «أركدوا يا الربع وعطونا ولاعة»!.
**
كلما (ركد الرمي) في إعلامنا الرياضي ظهر الزميل بتال القوس ليشعل (المرمى) ويثبت أنه الأفضل في مجاله بلا منافس!.
**
أنا أحيي أي جهد تلفزيوني يحاول أن يقرب شبابنا من تعاليم الإسلام بطريقة مبتكرة ومحببة للنفس، ولكننا بحاجة لمعرفة واقع شبابنا اليوم بالإضافة إلى الاعتماد على مواهب شبابية تخاطب الشباب بلغتهم.. فمع تقديري لجهود الزميل أحمد الشقيري والشيخ سلطان الدغيلبي إلا أنهما يضعان الشباب بين رسالتين إعلاميتين متباعدتين؛ الأولى ملخصها: (شوفوا اليابانيين كيف عايشين واعملوا زيهم) !، والثانية ملخصها: (ركود.. ركود.. أبو زقم موجود)!.
**
تم القبض على صينيين سرقا حمولة (خمس تريلات) من حديد قطار المشاعر، وقاما ببيعها لأحد المواطنين.. ربما لو لم يتم القبض عليهما لتحولت سكة الحديد إلى (دبايه)!.. نقول لهما باللغة الصينية المكسرة: (هن.. ها.. هو).. وترجمتها: «أركدوا يا الربع ما بعد بدينا»!.
klfhrbe@gmail.com
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو الرقم 737701 زين تبدأ بالرمز 211 مسافة ثم الرسالة
**
بعد 20 عاما من الآن، أتوقع أن تحصد بعثة المملكة إلى الأولمبياد جميع الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في رفع الأثقال؛ لأن وزارة التربية والتعليم تقوم هذه الأيام بتدريبات عنيفة للأطفال على حمل الأثقال المتمثلة في كتب ليس لها أول ولا آخر، تخيلوا طالبا وزنه 20 كيلو جراما يحمل حقيبة وزنها 6 كيلو جرامات، جرام ينطح جرام.. فهو إما أن يصبح بطلا أولمبيا في رفع الأثقال أو ينضم إلى فصيلة الزواحف!، لذلك نقول: «يا وزارة المناهج المطورة.. الركادة زينة.. والثقل صنعة ما هو وزن.. ارحموا البزارين الضعوف.. وخففوا أثقالكم».
**
بمناسبة عقد ملتقى الخطابين والخطابات، أطالب بعقد مؤتمر دولي للطقاقات، لكسر حالة الركود .العامة في المجتمع التي تحدث عنها نائب رئيس جمعية حقوق الإنسان.. «وعيال الركود كلهم.. لا فرق الله شملهم»!.
**
ثمة كاتب يحرك المياه الراكده وثمة كاتب (يركد) المياه المتحركة!.. ومع احترامي الشديد لزميلنا العكاظي عبدالله أبو السمح وتقديري لخبرته الطويلة مع القلم، إلا أنني كلما قرأت له وجدته يهاجم كل محاولة يقوم بها زملاؤه لتحريك الساكن.. فقد شكك في نوايا من ينتقدون هيئة الاستثمار، وغضب من الكتاب الذين تصدوا لكارثة سيول جدة، ولا يعجبه الكتاب الذين يتناولون شكاوى الناس؛ لأنهم يدخلون في اختصاص صفحة التحقيقات، ويطالب بالصمت المطبق تجاه ما يسميه الفتاوى الشاذة كي لا تشتهر، بصراحة أنا أرشح زميلنا المخضرم أبوالسمح كي يكون رئيسا لجمعية حقوق الإنسان.. أو على الأقل مدير فرع باريس!.
**
أحد موظفي شركة الكهرباء يشكو من الركود الشديد، بينما جميع الأسعار تتحرك باتجاه الأعلى ويقول إن الزيادة -إذا جاءت- تكون من خلال تقييم المدير المباشر ودرجة رضاه عن الموظف، الطريف أنه بدأ رسالته بعبارة: «أتمنى ألا تنقطع الكهرباء وأنت تقرأ رسالتي»! .
**
في عدد «عكـاظ» أول من أمس (الأربعاء) قال رئيس هيئة الطيران المدني أن قرار منع التدخين في المطارات يبدأ السبت المقبل (غدا)، وفي عدد عكـاظ أمس (الخميس) قال مدير الشؤون الإعلامية في الطيران المدني أن موعد منع التدخين لم يحدد بعد!.. «أركدوا يا الربع وعطونا ولاعة»!.
**
كلما (ركد الرمي) في إعلامنا الرياضي ظهر الزميل بتال القوس ليشعل (المرمى) ويثبت أنه الأفضل في مجاله بلا منافس!.
**
أنا أحيي أي جهد تلفزيوني يحاول أن يقرب شبابنا من تعاليم الإسلام بطريقة مبتكرة ومحببة للنفس، ولكننا بحاجة لمعرفة واقع شبابنا اليوم بالإضافة إلى الاعتماد على مواهب شبابية تخاطب الشباب بلغتهم.. فمع تقديري لجهود الزميل أحمد الشقيري والشيخ سلطان الدغيلبي إلا أنهما يضعان الشباب بين رسالتين إعلاميتين متباعدتين؛ الأولى ملخصها: (شوفوا اليابانيين كيف عايشين واعملوا زيهم) !، والثانية ملخصها: (ركود.. ركود.. أبو زقم موجود)!.
**
تم القبض على صينيين سرقا حمولة (خمس تريلات) من حديد قطار المشاعر، وقاما ببيعها لأحد المواطنين.. ربما لو لم يتم القبض عليهما لتحولت سكة الحديد إلى (دبايه)!.. نقول لهما باللغة الصينية المكسرة: (هن.. ها.. هو).. وترجمتها: «أركدوا يا الربع ما بعد بدينا»!.
klfhrbe@gmail.com
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو الرقم 737701 زين تبدأ بالرمز 211 مسافة ثم الرسالة